عندما تشعر بأن المشكلة تزداد فهناك شيء يغذّيها ..
راقب التالي: الإدراكات، المعتقدات، الافتراضات، التوقعات، المشاعر.
ماتراه مصيبة في نظرغيرك فرصة،
ما تراه خطأ في نظر غيرك صواب،
اسأل نفسك كيف تبدو الأمور "بالنسبة لي"؟
وهذا يخلق مسافة بينك وبين المشكلة ..
مما يعطيك مجالاً للإدراك بأن هذا
ما تراه أنت الآن من زاويتك ..
وأن هناك أبعاد أخرى يمكن الرؤية منها.
منها ما نعلمه ومنها معتقدات عميقة في الذات من الصعب اكتشافها!
المعتقدات المختفية في العمق لن تعرفها من الكلام،
لكن تعرفها من ردة الفعل عند طرح موضوع معين.
رجل دين دائمًا يدعو لوحدة الصف والتسامح.
تنشئ شرارة في المجتمع فيحرّض بطائفية وكراهية.
ردة الفعل تُظهر حقيقة المُعتقد.
عائلة تقول (لا فرق بين عربي وأعجمي) ..
يبدأ الخطّاب يتقدمون لابنتهم فتسمع (مب من مواخيذنا).
ردة الفعل تُظهر حقيقة المُعتقد.
شخص يقول أنا متسامح وحليم وهادئ ..
شتمه أحد فثار كالبركان وشتم وكسر ما حوله!!
الكلام عسل؛ بالموقف ظهر المعتقد الحقيقي.
كلنا لدينا معتقدات خفية نحن ذواتنا لا ندركها إلا عند حدوث موقف!
كن منتبه لردة فعلك تجاه المواقف ،،
عندما تكون ردة فعلك تجاه مشكلة بأخذ الموضوع
بشخصية ودفاعية وعصبية وعناد أعمى ،،
فهناك معتقد في العمق قد تم المساس به ...
لكننا نغفل عن تأثيرها كما نغفل عن تأثير المعتقدات.
نحن نلجأ إلى الافتراض لنملأ فراغ الشك ...
في المشكلة راقب الافتراضات التي وضعتها
فقد تكون مغذيّة للمشكلة وتزيدها.
مرتبطة إما بالرغبات أو الخوف؛
الإيجابية مرتبطة برغبة الحصول،
السلبية مرتبطة بالخوف ..
تجنب التوقعات تحدي كبير في الحياة.
يراها الآخرون أو يشعرونها.
الخطوة الأصعب هنا هي تقبّل المشاعر ..
كثير من الناس يقاوم المشاعر التي لا يريدها
لكن مع القبول تأتي المسؤولية .. تقبّل مشاعرك ولا تقاومها.
امتلاكك لمشاعرك بدل لوم الآخرين على التسبب بها
هو العلامة على انتقال الشخص
من المرحلة التناقض إلى توسع الوعي
عندما تلاحظ أي مشكلة في حياتك تزداد ،،
ابحث في هؤلاء الخمسة فهم المغذيّات لها ..
راقب التالي: الإدراكات، المعتقدات، الافتراضات، التوقعات، المشاعر.
- الإدراكات
ماتراه مصيبة في نظرغيرك فرصة،
ما تراه خطأ في نظر غيرك صواب،
اسأل نفسك كيف تبدو الأمور "بالنسبة لي"؟
وهذا يخلق مسافة بينك وبين المشكلة ..
مما يعطيك مجالاً للإدراك بأن هذا
ما تراه أنت الآن من زاويتك ..
وأن هناك أبعاد أخرى يمكن الرؤية منها.
- المعتقدات
منها ما نعلمه ومنها معتقدات عميقة في الذات من الصعب اكتشافها!
المعتقدات المختفية في العمق لن تعرفها من الكلام،
لكن تعرفها من ردة الفعل عند طرح موضوع معين.
رجل دين دائمًا يدعو لوحدة الصف والتسامح.
تنشئ شرارة في المجتمع فيحرّض بطائفية وكراهية.
ردة الفعل تُظهر حقيقة المُعتقد.
عائلة تقول (لا فرق بين عربي وأعجمي) ..
يبدأ الخطّاب يتقدمون لابنتهم فتسمع (مب من مواخيذنا).
ردة الفعل تُظهر حقيقة المُعتقد.
شخص يقول أنا متسامح وحليم وهادئ ..
شتمه أحد فثار كالبركان وشتم وكسر ما حوله!!
الكلام عسل؛ بالموقف ظهر المعتقد الحقيقي.
كلنا لدينا معتقدات خفية نحن ذواتنا لا ندركها إلا عند حدوث موقف!
كن منتبه لردة فعلك تجاه المواقف ،،
عندما تكون ردة فعلك تجاه مشكلة بأخذ الموضوع
بشخصية ودفاعية وعصبية وعناد أعمى ،،
فهناك معتقد في العمق قد تم المساس به ...
- الافتراضات
لكننا نغفل عن تأثيرها كما نغفل عن تأثير المعتقدات.
نحن نلجأ إلى الافتراض لنملأ فراغ الشك ...
في المشكلة راقب الافتراضات التي وضعتها
فقد تكون مغذيّة للمشكلة وتزيدها.
- التوقعات
مرتبطة إما بالرغبات أو الخوف؛
الإيجابية مرتبطة برغبة الحصول،
السلبية مرتبطة بالخوف ..
تجنب التوقعات تحدي كبير في الحياة.
- المشاعر
يراها الآخرون أو يشعرونها.
الخطوة الأصعب هنا هي تقبّل المشاعر ..
كثير من الناس يقاوم المشاعر التي لا يريدها
لكن مع القبول تأتي المسؤولية .. تقبّل مشاعرك ولا تقاومها.
امتلاكك لمشاعرك بدل لوم الآخرين على التسبب بها
هو العلامة على انتقال الشخص
من المرحلة التناقض إلى توسع الوعي
عندما تلاحظ أي مشكلة في حياتك تزداد ،،
ابحث في هؤلاء الخمسة فهم المغذيّات لها ..
===
ترجمته بتصرف من كتاب
Spiritual Solutions
by Deepak Chopra
ترجمته بتصرف من كتاب
Spiritual Solutions
by Deepak Chopra