قال صلى الله عليه وسلم:
[العبوا يا بني أرفدة، حتى تعلم اليهود والنصارى أن في ديننا فسحة]
شرع لنا ديننا الحنيف الترويح عن النفس للتسلية والمتعة
فإن للقلوب إقبالًا وإدبارًا
ولـم يُجعل اللعب حكرًا
لـلـصـغـار دون الـكبـار
ولا للرجال دون النساء
بـل هو حــق للـجميــع
فهاهم الصحابة رضوان الله عليهم
كانوا يتقاذفون بالبطيخ
فإذا جدّ جِدّهم كانوا هم الرجال
ضوابط
- أن لا يلهي اللعب عن أداء الفرائض أو تأخيرها
- ألا يتم في اللعب كشف العورات :& أو ارتداء ملابس مخالفة للشرع
- أن يلبي اللعب حاجة الإنسان للترفيه مع الفائدة، سواء الذهنية أو البدنية
==
من كتاب: تفاحة القلب
نصرة المحرزي