لقد سقط الكثيرون صرعى تحت أسوار التردد
وعلى صخوره تحطمت سفن ملايين الأشخاص
الذين جلسوا على عتبة النصر ينتظرون ويتمنون
فكان في انتظارهم موتهم ،، وفي أمنيتهم منيّـتهم
فلِم تتردد ؟
وعلى صخوره تحطمت سفن ملايين الأشخاص
الذين جلسوا على عتبة النصر ينتظرون ويتمنون
فكان في انتظارهم موتهم ،، وفي أمنيتهم منيّـتهم
فلِم تتردد ؟
==
من كتاب: لوّن حياتك
د. خالد المنيف